جريدة الصحوة
المشرف العام محمد حلميرئيس التحرير إسكندر أحمد
بيان صادر عن وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي وزير الزراعة يفتتح فعاليات ورشة العمل الأولى لتنفيذ استراتيجية إعلان كمبالا للبحث والتطوير... على هامش اجتماعات ”نيس” .. وزير الزراعة يبحث مع السكرتير التنفيذي لهيئة مصايد الأسماك في البحر المتوسط تعزيز التعاون الإقليمي في مصايد... حكاية فيفي عبده مع قناديل البحر.. تخاف لسعتها وتخشي البحر بسببها الزراعة تستقبل أكثر من 103 آلاف زائر بحدائقها الست خلال أيام عيد الأضحى وزير الزراعة: الدولة لن تتهاون مع مثل هذه التصرفات.. ويوجه ”حماية الأراضي” بالتصدي بكل قوة التعدي على الأراضي الزراعية في مستهل زيارته للمحافظة.. وزير الزراعة يبحث مع محافظ سوهاج سبل تعزيز التنمية الزراعية ودعم المزارعين بالمحافظة تجاوزت أكثر من 28 ألف أضحية في 3 أيام.. ”الزراعة”: المجازر الحكومية تستقبل 7900 أضحية في اليوم الثالث للعيد رد أمير كرارة علي تصريحات الفنان المعتزل يوسف فوزي وليد أزارو ”الأسد المغربى” يحتفل بعيد ميلاده الـ ”30” متبقيات المبيدات ينظم برنامج تدريبي جديد لمتخصصين من دولة موريتانيا الزراعة تعلن التفتيش على 289 منشأة بيطرية خلال مايو واتخاذ الإجراءات ضد 64 منشأة مخالفة اختيار علي فرج ونور الشربيني كأفضل لاعبين إسكواش في مايو 2025

حكيات بقلم إسكندر أحمد : انا لا مع ولا ضد الحكومه روشته لي ولكم ربي ارفع الغلاء والبلاء وارزق مصر من الثمرات

هذه الايام غنيهم وفقيرهم يشتكي من الغلاء ماذا يفعلون لدي روشته لنفسي ولكل واحد وانا منه اذا ان اراد ان يخرج من مشكلته يفك ليس هذا ذنب الحكومه ولا ذنب التاجر ولا المستهلك جربوا وانتم تستريحون شهرين من غير لحوم جربوا اريحوا واستريحوا ليس من المنطق ان تصبح كل طلعت شمس وترى ان كيلو اللحوم زاد 20 جنيها وكيل الفراخ 10 جنيهات انت طبيب نفسك واقتصادي بطبعك انت تستطيع ان تاكل وتشرب كان المسلمون يصومون يفطرون على تمره وكانوا اشدا وكانوا اشد باسا بلا امراض وبلا مستشفيات جربوا انا لا امانع وشخصيا لا ضد ولا مع انا لا اناصر الحكومه ولا اهاجمها منذ 10 سنوات كان كيلو اللحوم بخمسه وستون جنيها ارتفع حتى صار ب 450 جنيه كيف يصل كيلو اللحوم والدواجن الى هذا الحد اي منطق هذا المنطق الذي اعرفه لا تشتري لحوم ودواجن والموجود داخل منزلك تناوله لا اتكلم عن محدود الدخل او الاغنياء انا اتكلم عن قضيه عامه انا مع الناس في الشوارع وعلى المقاهي وداخل المترو هل الحياه اختصرت في الاكل والشرب فقط ماذا لو اننا اقتصدنا شهرين واعتبرنا انفسنا اننا في حاله تقشف يقولون ان رمضان على الابواب وكل الناس فقيرهم وغنيهم يتحدثون ماذا ياكلون ويشربون ان الله سبحانه وتعالى فرض شهر رمضان لراحه الاعضاء من الماكل والمشرب انه شهر عباده واستراحه محارب من الماكل انا اقول هذا واعتبروا ان كلامي ترهات وكلام في كلام ولا اقصد احد بعينه بل انظر الى هذا المستقبل وانظر الى هذا العالم من وجهه نظري اننا نستطيع ان نكبر التاجر وغير التاجر ان نوفر على انفسنا عناء المغبه وعناء الغلاء وفي نهايه مقالتي اتماني من الله سبحانه وتعالى ان يديم الرخاء والسخاء على المواطنين جميعا وارزق المواطنين من الثمرات كما دعا ابونا ابراهيم لاهله في مكه ان يرزقهم من الثمرات ربنا ارزقنا من الثمرات وكل عام وانتم بخير بمناسبه قدوم شهر رمضان.