جريدة الصحوة
المشرف العام محمد حلميرئيس التحرير إسكندر أحمد
فنانون صنعوا مجدهم بالاصرار والعمل بعد نجاحه في مسلسل ورد وشوكولاته محمد فراج بمسلسل جديد بعنوان القصه الكامله وهو بطل أول حكايه واسمها لعبه جهنم يعرض قريبا... رسالة مكلومة إلي وزير الشباب والرياضة .. أبعد عنك الآفاقين المرتزقة .. بقلم الكاتب الصحفي محمد حلمي حكايات بقلم إسكندر أحمد :الجمعيه العامه للائتمان الزراعي قبله للمزارعين الحاج علي عوده نال احترام الجميع من الوزير حتى اصغر... مدبولي: المعرض الدولي الرابع للصناعات الدفاعية (إيديكس 2025) أصبح يشغل مكانة عالمية في منظومة الصناعات العسكرية والأمنية وزير الزراعة يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين ”البحوث الزراعية” و كبرى المؤسسات الاكاديمية الصينية لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بتوقيع كبار صناع الموسيقى.. تفاصيل ألبوم رامى جمال الجديد بعد طرحه فنانون صنعوا مجدهم بالاصرار والعمل حسن اسماعيل رئيسا لنادي النصر الرياضي وزارة الإسكان تنشر إنفوجراف يتضمن طريقة التقديم للمستأجرين المخاطبين بقانون الإيجار القديم للحصول على وحدات بديلة وزير التعليم العالي يلتقي الدفعة الأولى من طلاب منح الدكتوراه المشتركة مع فرنسا بحضور السفير الفرنسي بالقاهرة كامل الوزير يترأس الاجتماع الخامس والثلاثين للمجموعة الوزارية للتنمية الصناعية

نتيجه الثانويه العامه وحلم كل اسره وكل طالب وطالبه

بقلم وليد شحاته
انتهت امتحانات الثانويه العامه وهناك ترقب شديد من قبل الاباء والابناء الذين ينتظرون بنتيجه الثانويه العامه والمجهودات التي قامت بها كل اسره حتى يشاهد نتيجه مجهودات الاباء والابناء خلال عام كامل من التوتر والقلق الشديد ولكن هناك صراع اخر بداخل كل طالب وبداخل كل اب والتجهيزات التي قامت بها كل اسره مصريه والتجهيزات التي للحصول الى اعلى الدرجات لكي يلتحق كليات معينه مثل كليه الطب والصيدله والهندسه وكليات اخرى كثيره ولكن لنا هنا وقفه فهناك اسر تتمنى وتنمي من ابنائها الدخول في كليات معينه مثل الطب والهندسه وما شابه ذلك من كليات القمه ولكن لماذا لا تقوم كل اسره بتنميه وتشجيع ابنائها على الكليات التي يرى فيها نفسه ويحبها اذا احب الطالب الكليه اجتازه كل الصعاب وتخرج في مجال يحب ويوضع عنه فهناك من ابنائنا الطلاب ما يحب الفنون الجميله الموسيقى والمسرح وهناك ما يحب السياحه والفنادق وهناك ما يحب الهندسه وهناك ما يحب الزراعه وهناك ما يحب الطب فاذا قام كل طالب باختيار الكليه التي يرى فيها نفسه فلن يكون في هذه الدوله اي نسبه بطاله لان لكل واحد من ابنائنا الطلاب داخله حلم يريد ان يحقق فهناك من يحب التعليم وهناك من يحب الرياضه وه ن** من يحب اللغات فاذا لم تتدخل الاسر بحلم كل طالب او طالبه فسوف يكون هناك جيل من المبدعين ولكن كيف يكون هذا وهناك حلم بداخل كل اب وام لم يقوموا بتحقيقه ويريدون ان يقوم بتحقيق احلامهم ابنائهم وليست احلامهم على كل اسره ان تعلم ان احلام الماضي لا يمكن ان تتحقق في المستقبل الا اذا رغب فيها واحبها كل طالب وطالبه فيقوم طالب بدخول كليه ليس له بها اي علاقه الا انها اختيار قصوته وعندما يفشل الطالب في شيء لم يكن يرغب تقوم الاسره بمعاقبته على شيء ليس من اختياره فلو اعطينا لابنائنا فرصه لتحقيق احلامهم والدخول في المجال الذي يرغبون به لا انتهت مشكله البطاله في مصر