جريدة الصحوة
المشرف العام محمد حلميرئيس التحرير إسكندر أحمد
ترامب والسيسي... يستحقان جائزة نوبل للسلام مبروك منتخب مصر بقيادة المدرب الممتاز حسام حسن التأهل لكأس العالم بعد الفوز على جيبوتي بي نتيجة ثلاث أهداف فضفضة بقلم الكاتب الصحفي محمد حلمي إليكم هدافين منتخبنا المصري في تصفيات المونديال الحاليه قبل مواجهتي جيبوتي و غينيا بيساو ”الزراعة” تصدر أكثر من 1000 ترخيص لأننشطة ومشروعات الإنتاج الحيواني والداجني وفد برلماني لبناني ومنظمة الصحة العالمية يزوران هيئة الاعتماد والرقابة الصحية وزير الاتصالات يفتتح مركز شركة ”فاوندإيفر” العالمية في محافظة الأقصر سراج عبد الفتاح رئيس مجموعة تطوير الأعمال والمبيعات: البنك الزراعي المصري يستهدف زيادة حصته السوقية بالتركيز على التجزئة المصرفية والتوسع في القاهرة... مصر تدعو أفريقيا لـ”التعاون المشترك” وتحويل نجاحها في الأرز إلى ”رصيد قاري”.. أشرار السينما المصرية رضا البحراوي في أحد اللقاءات التلفزيونيه : كنت في عمره ووقفت نشر اللايف بعد وفاه أحمد عامر تحيه لجيشنا العظيم في ذكري نصر أكتوبر المجيد بقلم الكاتب الصحفى محمد حلمي

نتيجه الثانويه العامه وحلم كل اسره وكل طالب وطالبه

بقلم وليد شحاته
انتهت امتحانات الثانويه العامه وهناك ترقب شديد من قبل الاباء والابناء الذين ينتظرون بنتيجه الثانويه العامه والمجهودات التي قامت بها كل اسره حتى يشاهد نتيجه مجهودات الاباء والابناء خلال عام كامل من التوتر والقلق الشديد ولكن هناك صراع اخر بداخل كل طالب وبداخل كل اب والتجهيزات التي قامت بها كل اسره مصريه والتجهيزات التي للحصول الى اعلى الدرجات لكي يلتحق كليات معينه مثل كليه الطب والصيدله والهندسه وكليات اخرى كثيره ولكن لنا هنا وقفه فهناك اسر تتمنى وتنمي من ابنائها الدخول في كليات معينه مثل الطب والهندسه وما شابه ذلك من كليات القمه ولكن لماذا لا تقوم كل اسره بتنميه وتشجيع ابنائها على الكليات التي يرى فيها نفسه ويحبها اذا احب الطالب الكليه اجتازه كل الصعاب وتخرج في مجال يحب ويوضع عنه فهناك من ابنائنا الطلاب ما يحب الفنون الجميله الموسيقى والمسرح وهناك ما يحب السياحه والفنادق وهناك ما يحب الهندسه وهناك ما يحب الزراعه وهناك ما يحب الطب فاذا قام كل طالب باختيار الكليه التي يرى فيها نفسه فلن يكون في هذه الدوله اي نسبه بطاله لان لكل واحد من ابنائنا الطلاب داخله حلم يريد ان يحقق فهناك من يحب التعليم وهناك من يحب الرياضه وه ن** من يحب اللغات فاذا لم تتدخل الاسر بحلم كل طالب او طالبه فسوف يكون هناك جيل من المبدعين ولكن كيف يكون هذا وهناك حلم بداخل كل اب وام لم يقوموا بتحقيقه ويريدون ان يقوم بتحقيق احلامهم ابنائهم وليست احلامهم على كل اسره ان تعلم ان احلام الماضي لا يمكن ان تتحقق في المستقبل الا اذا رغب فيها واحبها كل طالب وطالبه فيقوم طالب بدخول كليه ليس له بها اي علاقه الا انها اختيار قصوته وعندما يفشل الطالب في شيء لم يكن يرغب تقوم الاسره بمعاقبته على شيء ليس من اختياره فلو اعطينا لابنائنا فرصه لتحقيق احلامهم والدخول في المجال الذي يرغبون به لا انتهت مشكله البطاله في مصر